جــــــيل الاحــــــتــــرام
انت الان مسلم زائر انضم الى اخوانك فى عمل صالح ليس الا لطاعه الله
ومرحبا بكم فى بيتكم الثانى نحن لا نبغى الا العمل لوجهه الله تعالى
هيا لا تتردد فى ذلك .......... ماذا تنتظرهيا بنا (( أيدى فى ايدك ))
جــــــيل الاحــــــتــــرام
انت الان مسلم زائر انضم الى اخوانك فى عمل صالح ليس الا لطاعه الله
ومرحبا بكم فى بيتكم الثانى نحن لا نبغى الا العمل لوجهه الله تعالى
هيا لا تتردد فى ذلك .......... ماذا تنتظرهيا بنا (( أيدى فى ايدك ))
جــــــيل الاحــــــتــــرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جــــــيل الاحــــــتــــرام

نحن جيل نحب الله عزوجل . نحن اسود العقيدة وفرسان السنة بفهم سلف الامة .نقتدى بالصحابة والصحابيات.وامهات المؤمنين الطاهرات العفيفات
 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Muslim Muhajir
نائب المدير
نائب المدير
Muslim Muhajir


عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 23/01/2013
العمر : 34

حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم Empty
مُساهمةموضوع: حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم   حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم Emptyالخميس 14 مارس 2013, 11:08 am

حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم

هل حفظ القرآن وتعليم الطفل العلوم الدينية من توحيد و فقه وسيرة وغيرها يؤثر على مستوى نموه اللغوي وحبه للقراءة؟ للإجابة على هذا التساؤل كانت هناك دراستان مهمتان قامت بإحداهما الدكتورة ثناء الضبع مدرس تربية الطفل، وهي دراسة ميدانية مقارنة بين المستوى الثقافي والميل للقراءة لأطفال مدارس تحفيظ القرآن الكريم وأطفال التعليم العام.

وأكدت النتائج التي تم التوصل إليها من خلال لقاء المعلمات والمشرفات ومديرات المدارس وأولياء الأمور، علاوة على ملاحظة سلوك الأطفال خلال فصول دراسية كاملة، أن تحفيظ القرآن الكريم للأطفال والسعي للالتزام بأحكامه وتعاليمه يجذبهم للقراءة منذ الصغر، ويجعل التعليم يرضي نزعاتهم، ويستجيب لمشاعرهم، ويحقق ميولهم، ويشبع اتجاهاتهم الدينية المتأصلة في فطرتهم، ومن خلال التربية الدينية ننفذ إلى قلوب الأطفال ونستثير حماسهم للسلوك المرغوب فيه وهو القراءة، وذلك يتم من خلال استثارة عاطفتهم الدينية وتوسيع مداركهم.

وأكدت الدراسة أيضًا أن القرآن الكريم يساعد على تعزيز المكونات الثلاث للاتجاه نحو القراءة، وهي المكونات الوجدانية، والمكونات المعرفية بما يحويه القرآن الكريم من الإشارات والتنبيهات التي تحث على القراءة والبحث والتفكير، ثم المكونات السلوكية من خلال الآثار اللغوية التي تبدو في قدرة الطفل على نطق الكلمات العربية نطقًا صحيحًا مما يعزز مهارة القراءة لديه.

وتوصي الباحثة بأهمية تعميم مدارس تحفيظ القرآن الكريم على مستوى البلاد الإسلامية لما في ذلك من أثر عظيم على مستوى الطفل علميًا وتربويًا وأخلاقيًا.
أما الدراسة الثانية فكانت للدكتور عبد الباسط متولي خضر مدرس الصحة النفسية وكانت حول أثر تعليم العلوم الدينية على مستوى النمو اللغوي للطفل، من خلال دراسات ميدانية على عينات مختلفة من التلاميذ في كل من مصر والسعودية.

وأكد الباحث أن الطفل يستطيع الحفظ بدرجة عالية لأن خبراته اللغوية في هذا السن تكون محدودة إلى الدرجة التي قد ينعدم فيها التداخل بين هذه الخبرات وبين النصوص اللغوية في القرآن الكريم، مما يساعد على سرعة الحفظ وحسن الاحتفاظ، ولأن القرآن الكريم هو قمة البيان اللغوي العربي فإن مستوى النمو اللغوي للطفل يرتقي بالقدر الذي يحفظه من القرآن الكريم.

و وجد الباحث أن هناك فروقًا إحصائية بين المستوى اللغوي للأطفال الذين يتلقون علومًا دينية وأقرانهم ممن لا يتلقون هذه العلوم لصالح دارس المواد الدينية، ذلك أن الممارسة الفعلية لجوانب النمو اللغوي من خلال المواد الدينية وهي الفهم اللغوي، وطلاقة الكلمات، وقواعد الهجاء، وإدراك العلاقات اللفظية، والذاكرة اللغوية يحدث التأثير الإيجابي للتنمية اللغوية والقدرة على الإدراك { ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مذكر}.

ويخلص الباحث أيضًا إلى أهمية حفظ الأطفال المبكر للقرآن لما له من أهمية كبيرة، ليس فقط على النمو اللغوي ولكن يتعدى تأثير ذلك إلى النمو العقلي والنمو الشخصي.

ويحذر الباحث في دراسته من خطورة المدارس الابتدائية ورياض الأطفال التي تعلم اللغات الأجنبية في سن الحضانة في العديد من الدول العربية، وأن أفضل أسلوب تربوي وعلمي وثقافي وسلوكي وأخلاقي هو التماس دراسة العلوم الدينية وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة.

أما دراسة الباحثة هانم حامد فقد أكدت على العلاقة بين حفظ القرآن الكريم ومهارة الإملاء لطالبات الصف الرابع الابتدائي، وأثبتت أن طالبات مدارس التحفيظ اكتسبن مهارة الإملاء بصورة أفضل من طالبات المدارس العادية بالرغم من أن حصص الإملاء في المدارس العادية أكثر من حصص القراءة في مدارس تحفيظ القرآن الكريم (2-1) . كما أن من الأسس السليمة في تدريس الإملاء الاهتمام بالنطق الصحيح ، وإظهار مخارج الحروف والاعتماد على أسس التهجي السليم .

ابتسام سعد
18 - 12 - 2008
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/Muhajir.strange
admin
المدير العام
المدير العام
admin


عدد المساهمات : 908
تاريخ التسجيل : 12/02/2010

حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم   حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم Emptyالخميس 14 مارس 2013, 4:22 pm

جزاك الله عنا كل خير اخى فى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://geelalehteram.yoo7.com
 
حفظ الأطفال للقرآن ينمي لديهم حب القراءة والعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التعلم عند الأطفال: معجزة وآية
» نصائح لمعالجة اختناق الأطفال !
» أشعة الشمس ضرورية لتقوية عظام الأطفال
» الرضاعة الطبيعية أفضل مصدر لتغذية الأطفال !
» المراجعة النهائية (( القراءة ))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جــــــيل الاحــــــتــــرام :: منتدى الابحاث والمقالات :: ركن الطفل المسلــــــــــم-
انتقل الى: